- خروج النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة العشيرة لما بلغه خروج أبي سفيان في عير لقريش عظيمة في بضعة وعشرين رجلاً؛ حتى لم يبق قرشي بمكة له مثقال إلا بعث به في تلك العير
- بعثه رجلين من أصحابه وهما طلحة بن عبيد الله وسعيد بن زيد إلى الحوراء على البحر الأحمر وهي محطة من محطات القوافل بين الحجاز والشام يتسقطان الأخبار
- ندب النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه إلى الخروج وقوله (من كان ظهره حاضراً فليخرج معنا) فخرج لثمان خلون من رمضان في ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً
- ما كان عليه المسلمون من عدة: فرسان أحدهما للزبير والآخر للمقداد، وكل ثلاثة أو أربعة يعتقبون بعيراً، وبين يديه رايتان سوداوان أحداهما مع علي والأخرى مع سعد بن معاذ
- رده عبد الله بن عمر والبراء بن عازب حين وصل إلى بيوت السقيا خارج المدينة
- تخوف قريش من بني بكر ومجيء الشيطان في صورة سراقة بن مالك الجشعمي ((كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني برئ منك إني أخاف الله))
- استشارة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه وما كان من أبي بكر وعمر والمقداد وسعد بن معاذ رضي الله عنهم
- الآيات العظيمات التي أيد الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم والمسلمين من النعاس ونزول الغيث والرؤيا الصالحة وإمدادهم بالملائكة
- استعماله المشورة وأخذه بها مع الحباب بن المنذر وسعد بن معاذ
- استعانته صلى الله عليه وسلم بالدعاء
- ما كان عليه المشركون من البطر والرياء والصد عن سبيل الله، وما وقع فيهم من التخاذل
- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في صنيع سواد بن غزية رضي الله عنه
- مشاركة النبي صلى الله عليه وسلم في القتال بنفسه
- المثل الإيمانية العليا في قتل أبي عبيدة أباه ودعوة الصديق ولده عبد الرحمن للمبارزة وقتل الفاروق خاله العاص بن هشام بن المغيرة وقتل حمزة وعلي أبناء عمومتهم وقتل مصعب بن عمير أخاه عبيد بن عمير
دروس مستفادة من غزوة بدر
- أخذه بالأسباب في بعثه رجلين من أصحابه وهما طلحة بن عبيد الله وسعيد بن زيد إلى الحوراء على البحر الأحمر وهي محطة من محطات القوافل بين الحجاز والشام يتسقطان الأخبار، استعماله المشورة وأخذه بها مع الحباب بن المنذر وسعد بن معاذ رضي الله عنهم واستعانته بالدعاء
- نصر الله لا يتوقف على الأسباب الأرضية فقد كان المسلمون في ضعف عدة: فرسان أحدهما للزبير والآخر للمقداد، وكل ثلاثة أو أربعة يعتقبون بعيراً، وبين يديه رايتان سوداوان أحداهما مع علي والأخرى مع سعد بن معاذ
- الله تعالى إذا أراد نصر عباده نصرهم بما شاء، فالآيات العظيمات التي أيد الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم والمسلمين من النعاس ونزول الغيث والرؤيا الصالحة وإمدادهم بالملائكة
- حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم في صنيع سواد بن غزية رضي الله عنه وكلام سعد بن معاذ
- المثل الإيمانية العليا في قتل أبي عبيدة أباه ودعوة الصديق ولده عبد الرحمن للمبارزة وقتل الفاروق خاله العاص بن هشام بن المغيرة وقتل حمزة وعلي أبناء عمومتهم وقتل مصعب بن عمير أخاه عبيد بن عمير
- ما كان عليه المشركون من البطر والرياء والصد عن سبيل الله، وما وقع فيهم من التخاذل
- إنسانية النبي صلى الله عليه وسلم في أمره بدفن القتلى والإحسان إلى الأسرى ومنعه التمثيل بالمشركين