1ـ هو قارون بن يصهب بن قاهث، وقال أكثر أهل العلم: كان ابن عم موسى عليه السلام وهو موسى بن عمران بن قاهث
2ـ قال قتادة: كان يسمى المنور؛ لحسن صوته بالتوراة، ولكن عدو الله نافق كما نافق السامري
3ـ قيل: كانت مفاتحه تحمل على ستين بغلاً
4ـ {إنما أوتيته على علم عندي} أي أعطاني الله هذا المال لعلمه أني استحقه وأني أهل له
5ـ قال بعض السلف: إن الله يحب البصر النافذ عند ورود الشبهات، والعقل الراجح عند حلول الشهوات
6ـ أهلك الله قارون بعدما أوصى امرأة بغياً أن تفضح موسى، وتتهمه زوراً في قومه وهو يعظهم
7ـ روى البخاري عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال {بينما رجل يتجلجل، يجر إزاره، إذ خسف به فهو يتجلجل في الأرض إلى يوم القيامة} الجلجلة: الحركة مع الأصوات. قال ابن فارس: التجلجل: أن يسوخ في الأرض مع اضطراب شديد، ويندفع من شق إلى شق، أي ينزل في الأرض مضطرباً متجلجلاً
