- في فضل سورة الكهف
- حديث أبي الدرداء رضي الله عنه {من حفظ عشر آيات من آخر الكهف عصم من الدجال} رواه مسلم
- حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه {فمن أدركه فليقرأ عليه فواتح الكهف} رواه مسلم
- حديث ابن عمر رضي الله عنهما {من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة وغفر له ما بين الجمعتين} قال ابن كثير: رواه ابن مردويه وفي رفعه نظر وأحسن أحواله الوقف[1]
- في هذه السورة أربع قصص تمثل أربع فتن فيها أربعة قوارب للنجاة
- فتنة الدين في قصة شباب مؤمنين كانوا يعيشون في بلد كافرة فعزموا على الهجرة والفرار بدينهم بعد مواجهة بينهم وبين قومهم، كافأهم الله برحمة منه في الكهف ورعاية الشمس؛ استيقظوا فوجدوا القرية مؤمنة بكاملها، قارب النجاة الرفقة الصالحة
- فتنة المال في قصة صاحب الجنتين، قارب النجاة معرفة حقيقة الدنيا
- فتنة العلم؛ حين أعلم الله عز وجل موسى نبيه عليه السلام بأن هناك من هو أعلم منه؛ قارب النجاة التواضع
- فتنة السلطة؛ في قصة الملك العظيم الذي جمع بين العلم والقوة وطاف الأرض يساعد الناس وينشر الخير، قارب النجاة الإخلاص
- في وسط السورة يظهر أن إبليس لعنه الله هو محرك هذه الفتن
- قرب قيام الساعة سيظهر الدجال بأربع فتن: يأمر الناس بعبادته من دون الله، ويأمر السماء أن تمطر فتمطر، ويخبر الناس ببعض المغيبات، ويسيطر على أجزاء كبيرة من الأرض
[1] تفسير القرآن العظيم 3/63